...وَهَا قَدْ رَجَعْتُ..
أُبَلِّغُكُمْ غَضْبَةَ الْأَنْبِيَاءِ
وَحُزْنَ حَبِيبِكُمُو أَحْمَداَ..
وَأَشْهَدُ أَنّيَ قَابَلْتُهُمْ..وَاحِدًا وَاحِدا..
وَأَنّي حَمَلْتُ إِلَيْهِمْ جَمِييعًا
أَنِينَ الشُّعُوبِ ،
وَظُلْمَ وُلاَةِ الْأُمُورِ،
وَصَمْتَ الْبَشَرْ..
فَيَا مَعْشرَ الْمُسْلِمِينَ
بِأَيِّ لِسَانٍ تُجِيبُون َ
رَبَّ الْعِبَادِ غَداَ ؟؟!!
لَكُمْ ذُلُّكُمْ ،
وَلَنَا الْحُسْنَيَانِ:
شَهَادَةُ عِزٍّ..وأنْ نَنْتَصِرْ..