حبرٌ ، وحلمٌ ......... هما أنتَ أيها الشاعرُ المستحيل
ماضٍ يسافر ، ويعود ، ويتوق إلى غدٍ أكثرَ استحالةً
يموتُ قتيلاً وتشيعهُ كلماتكم في قصيدةٍ هي حلمٌ تبخر في الترحالِ والسفر
مودتي وعظيم شكري على قصيدتكم المكثفةِ التي أعتبرها كنوارسِ البحرِ
محمد إبراهيم